عربية
-
خواطر قد لا تسر الخاطر
خواطر قد لا تَسرُّ الخاطر
فيصل أبو شادي قدَراً… أشمّر عن زنود وسواعد، وأهيّئ نفسي ومن حولي، فكل ما تبقى ليس إلا شروخاً وسواتر. بعد…
أكمل القراءة » -
خواطر قد لا تسر الخاطر
خواطر قد لا تَسرُّ الخاطر
فيصل أبو شادي كيف نعود إلى التاريخ، وهل من فرصة للعودة إلى الذاكرة من باب التفاؤل والأمل (الموارب)، وعلى غفلة…
أكمل القراءة » -
خواطر قد لا تسر الخاطر
خواطر قد لا تَسرُّ الخاطر
فيصل أبو شادي عندما كنتُ أنا أنا، ولم تكن هي هي، لم أعد أعرف من أنا؟ ولم أعد أعرفُ من…
أكمل القراءة » -
خواطر قد لا تسر الخاطر
خواطر قد لا تَسرُّ الخاطر
فيصل أبو شادي البعض على طريقته، والآخرون على وظيفتهم، وأنا على طريقتي. أحاول غسل وجهها بالماء والصابون المعطر كل صباح…
أكمل القراءة » -
شجيج عتيج
شجيج عتيج
أصداء الغربة والذكريات عيسى الشيخ حسن وددت مثلك يا حواس أن أكتب عن تلك الأمسية البعيدة، الأمسية التي لبّت حاجة…
أكمل القراءة » -
شجيج عتيج
شجيج عتيج
خيل الحنين عيسى الشيخ حسن وددت مثلك يا حواس أن أكتب عن تلك الأمسية البعيدة، الأمسية التي لبّت حاجة قديمة…
أكمل القراءة » -
شجيج عتيج
شجيج عتيج
فاكهة المجلس عيسى الشيخ حسن قام الحاج علي الخليف والسامر منعقد ولم ينفضَّ بعد، فقال له الحاضرون: -وين يا حجّي؟…
أكمل القراءة » -
شجيج عتيج
شجيج عتيج
الحفيد المدلل عيسى الشيخ حسن كان غياب أبي أحد محرّضات كتابة الشعر، ولكنّ جدّي كان محرّضي الأهمّ في تحوّلي إلى…
أكمل القراءة » -
مسرح
سهرة ديمقراطية على طريقة الحشّاشين (1)
د. حمدي موصللي رجلان على رصيف خمارة في ليلة صيفية .. جلسا إلى طاولة فيها عدد من الصحون الصغيرة تحوي…
أكمل القراءة » -
مسرح
الطريق إلى المقبرة (4)
نص بصري خبر عاجل المعلم “ساكو” و”لوليتا” الرقّاصة د. حمدي موصللي بعدها تحرك موكب الجنازة باتجاه القبر المحفور والجاهز لاستقبال…
أكمل القراءة »